القيادية بالا تحادي الديموقراطي مريم الشريف الهندي تكشف عن موافقة جهات بالدولة على مبادرتها

مقدم من خبير استراتيجي اقترح بتشكيل لجنة حكماء لحل الازمة السياسية.

كسلا محمد عبد البين

كشفت مريم الهندي القيادية بالحزب الاتحادي الديمقراطي عن موافقة جهات عليا بالدولة على المبادرة التي تقدمت بها بتكوين لجنة حكماء من شخصيات وطنية كفريق للحوار والوساطة لرأب الصدع بين الأطراف السودانية ونزع فتيل التوتر الذي نشب على السطح بين الجيش وقوات الدعم السريع وإيجاد نهج توافقي للخروج من المأزق السياسي الذي تشهده البلاد..

وأثنى الخبير الأ ستراتيجي مريم الشريف الهندي على استجابة الدولة للنداءالوطني ومنح فرصة للسودانيين لحل مشاكلهم بالداخل دون تدخل المجتمع الدولي وكانت مريم الشريف الهندي قدنادت خلال تصريحاتها التي تناقلتها مواقع التواصل الاجتماعي بضرورة تشكيل لجنة حكماء كفريق للوساطة والحوار مع مكونات الأطراف السياسية السودانية والبعدعن والشيطنة والتخوين وأهمية ممارسة أعلى درجات ضبط النفس من أجل العودة للمسار الوطني الديمقراطي واستكمال العملية السياسية وخصت بندائاتها الجميع بما فيهم المكون العسكري (القيادات العسكرية للجيش وقيادات الدعم السريع) مع ألتزام الأخيرة بدمج قواتها في منظومة القوات المسلحة وفقاً اللوائح والقوانين الخاصة بالمؤسسة العسكرية السودانية واقترحت الشريفة مريم بعض الأسماء لقيادة فريق الوساطة والحوار نماذج وعلى رأسهم بروف محمدحسين أبوصالح وبروف على شمو وعميدالصحافة السودانية محجوب محمد صالح رئيس مركزالأيام للدراسات الثقافية والتنمية وعضو مجلس السيادة السابق عشه موسى وحددت مريم في مقترحها مهام فريق الوساطة في توسيع دائرة المشاركة وايجادنهج توافقي عبرعقدموتمرمائدة مستديرة يخرج ميثاق شرف سياسي يفضي لتشكيل حكومة مدنية لأدارة الفترة الانتقالية وفق ضوابط وأسس محورها الرئيسي مصلحة السودان وشعبه أولا وأخيراً ومن ثم وضع معايير ومواصفات لمن يتم التوافق عليهم من شخصيات لأدارة الحكم في الفترة الانتقالية

وشددت على ضرورة نبذالمخاوف لدى البعض من ماأسمته بألاغراق للساحة السياسية بأعتبار أن المرحلة تتطلب الحل الشامل وحذرت من خطورة عدم التوافق في المرحلة الحالية وقالت أماأن نتفق الان ونمدأيدينا للمصالحة أو لنقل للسودان وداعاً)…
وتعدمريم الشريف إبراهيم الشريف عبدالرحمن الشريف يوسف الهندي الخبير الاستراتيجي ومؤسس رئيس مجلس إدارة مركز رؤية للتخطيط والاستشارات الاستراتيجية وهواول مركزيمثل منظمة مجتمع مدني يدخل في شراكة ذكية في مجال التخطيط الاستراتيجي مع الحكومة منذالاستقلال إلى ذلك تفردت بمشاركاتها بأسم السودان كأول سيدة سودانية في مؤتمرالاستثمار الدولي بأمريكا

وقدأثني على طرحها الرئيس الأمريكي الحالي جون بايدن مماترتب عليه تضمين الاستثمار الأمريكي في السودان ضمن توصيات المؤتمر ولها أسهامات وطنية متعددة بصفة تخصصها العلمي في المجال الاستراتيجي والأسرى الرفيع حيث شاركت في وضع المسودة الأولى للتخطيط الاستراتيجي لتخطيط ولاية الخرطوم تخطيطا إستراتيجيا وتم ترشيحها كسفيرنوايا حسنة و سفيرة الانسانية من المركز الدولي للتعليم الأمريكي سفيرة الرؤيا السودانية 20 40 من بيت الحكمة 20-20 ونالت عدة جوائز عالمية كأبرز القيادات في أفريقيا من شبكة تنمية المرأة العالمية…

مقالات ذات صلة