مساحة للنقاش- ابراهيم عثمان يكتب ..رحلة القحاتة من الزي الساخن إلى هيثم ود حنان

الخرطوم- اثير نيوز
القحاتة والقحاتيات ديل في نص مشاكل الناس مع الوقود والمواصلات والكهرباء والموية والعلاج والأكل والتعليم والأمن تلقاهم مركزين على قضاياهم الخاصة، والموضوع اليعلقوا فيهو ما بخلوه إلا يوصلوه نهايتو لا بمنعهم دين لا بردعهم عرف ولا بوقفهم حياء، مثلاً المرأة بدو الموضوع معاها من الملابس الساخنة والمرقة ونهوها بالسماية ..

⬅️ الرحلة بدت بالأزياء الساخنة فكان إلغاء المادة ذات الصلة.. وجات عذريتي ليست شرفي، وجا التمرد على سلطة الأب والأسرة .
⬅️ وكمان عدّلوا تعريف الدعارة عشان يطلعوا طائفة واسعة من الأفعال المشبوهة من دائرة الاشتباه ..
⬅️ بعدين أمروا الفتيات أن ( يطلعن ويحبن ويجكسن ) أو كما قالت ناشطة شهيرة ..
⬅️ وكانت مطالبة البوشي ود كوثر للشباب بألا يمنعوا أخواتهم من مقابلة الشباب وما يقولوا فلان كعب لأن الحاجة دي غريزة ما بتتمنع وممكن تعمل الحاجة دي بوراك..
⬅️ بعد داك جات محاضرات وئام شوقي وزميلاتها عن أن الجنس بالتراضي حرية شخصية.
⬅️ بعدو جات حفلات القونات في المدارس القرآنية والمحاضرات للطفلات بأن المولود من علاقة بالتراضي بدون زواج اسمه ابن رضا ..
⬅️ وبالأمس في مظاهرة نساء قحت كانت نهاية الرحلة وهي تسمية ابن الرضا باسم أمو ..

مبروك ليكم أولاد “الثورة” : هيثم ود حنان .. مي بت كوثر ..

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *