أثير نيوز … زاوية خاصة بالمرأة (للنساء فقط)

الحكم علي ملاك الموت التي قتلت 40 مريضا بحقن مميتة..
وكالات- اثيرنيوز

ذا صن: حكمت محكمة إيطالية على الممرضة ” دانييلا بوغيالي ” والتي  وُصفت بـ ملاك الموت، بالسجن لمدة 30 عامًا بعد أن زعم الادعاء أنها قتلت ما يصل إلى 40 مريضا، وكانت بوغيالي موضوع فيلم وثائقي شهير على نتفليكس.
وجاء الحكم على دانييلا بالسجن 30 عاما لإدانتها بقتل أحد ضحاياها “ماسيمو مونتاناري” (95 عاماً)، قبل 6 سنوات، وهي مجرد قضية واحدة بين عدة قضايا تنظر فيها المحاكم الإيطالية ضد دانييلا.
ووفقا لصحيفة ذا صن البريطانية، كانت دانييلا تتردد على المحاكم منذ اعتقالها لأول مرة في أكتوبر 2014 في لوغو بشمال إيطاليا.
وبدأ التحقيق معها في جرائم القتل قبل 6 سنوات، بعد أن زُعم أنها قتلت ما يصل إلى 40 من مرضاها؛ لأنها ”رأتهم أو أحباءهم في حالة انزعاج“.
وفي العام 2015، وصفها القضاة بأنها ”خطر عام“، وعندما بدأ المحققون في التحقيق في وفاة 93 مريضا ً في رعايتها، زعموا أنها حقنت حوالي 40 مريضاً بكلوريد البوتاسيوم، وهو المركب المستخدم في الإعدام بالحقن في الولايات المتحدة.
ووصفت إحدى الممرضات التي عملت مع دانييلا بأنها ”شخص بارد، جوكر العنبر“، حيث كانت تأخذ صورا لنفسها مع المرضى ذوي الحالات الخطيرة وحتى الموتى، بما في ذلك الميل على جثة ورفع إبهامها في إشارة إلى أن كل شيء على خير ما يرام.
ومن جانبها قالت دانييلا؛ إن الصور المشينة كانت فكرة زميلتها التي التقطت الصور.
حُكم على دانييلا في البداية بالسجن مدى الحياة في مارس 2016، ثم بُرئت بعد ذلك بعام، وبعد إطلاق سراحها، قالت للمحكمة إنها أدينت بسبب الصور.

ومن ثم عاد المدعي العام لملاحقة دانييلا مرة أخرى مما أدى إلى حكم السجن لمدة 30 عاماً في قضية قتل أحد مرضاها ”ماسيمو مونتاناري“، البالغ من العمر 95 عاماً، عندما كانت تعمل في هيئة الصحة في منطقة ”أوسيل“ في رومانيا.
وكشف الشهود في القضية؛ أن دانييلا كانت قد هددت ماسيمو قبل قتله، وقالت له إنه يجب أن يشعر بالقلق إذا وقع في يديها.
وبالفعل عندما انتهى به المطاف في عنبرها في المستشفى، قتلته بحقنه بكلوريد البوتاسيوم.
وكان المدعيان العامان أليساندرو مانشيني وأنجيلا سكورزا قد طلبا الحكم بالسجن مدى الحياة، ولكن في النهاية حكمت عليها المحكمة بالسجن لمدة 30 عاماً لقتل ماسيمو مونتاناري.
ورحب المدعي العام اليساندرو مانشيني بالحكم بالسجن مدى الحياة قائلا إنهم ركزوا على قضية مونتاناري للحصول على الإدانة، حيث إن هناك ”أدلة لا جدال فيها“ تؤكد تورطها في عملية القتل.
هذا ولا تزال هناك قضية منفصلة جارية أمام المحكمة، حيث اتهمت دانييلا بقتل السيدة ”روزا كالديروني“ (78 عاماً)، والتي دخلت المستشفى لتلقي علاج روتيني، قبل أن تموت فجأة نتيجة توقف قبلها، قبل أن تكشف الاختبارات التي أجريت خلال تشريح الجثة في وقت لاحق أن هناك كمية غير عادية من كلوريد البوتاسيوم في مجرى دمها“.
ومع ذلك، لم تصل قضايا الضحايا الـ 38 الأخرى إلى المحاكم نظرا لنقص الأدلة؛ لأن كلوريد البوتاسيوم يختفي من الجسم خلال بضعة أيام فقط من الوفاة.

♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥

.سيلفي يتسبب بغرامة مالية 3500 دولار لـ رئيس دولة.

وكالات-اثيرنيوز

غرمت السلطات التشيلية رئيس البلاد سيباستيان بينيرا 3500 دولار لخرقه قواعد إجراءات الوقاية من فيروس كورونا بالتظاهر لالتقاط صورة سيلفي من دون قناع وجه.

واعتذر بينيرا بعد أن انتشرت صورة له مع امرأة من دون قناع أيضا في وقت سابق من هذا الشهر. بحسب ما نقله موقع هيئة الإذاعة البريطانية.
واعترف الرئيس بأنه كان يجب أن يرتدي قناعا عندما طلبت المرأة صورة على شاطئ بالقرب من منزله في بلدة كاتشاجوا.
وتشدد تشيلي في إجراءاتها لإلزام سكانها بارتداء الأقنعة في الأماكن العامة. حيث تعاقب السلطات المحلية المخالف لقانون القناع بعقوبات تشمل غرامات وحتى أحكام بالسجن.
وتزداد حالات الإصابة بفيروس كورونا في تشيلي، التي شهدت أكبر عدد من الحالات والوفيات المرتبطة بالمرض في أميركا اللاتينية.
كما وسجلت الدولة الواقعة في قارة أميركا الجنوبية نحو 135 ألفا و581 إصابة. و16 ألفا و51 وفاة، وفقاً لإحصاء تحتفظ به جامعة جونز هوبكنز في الولايات المتحدة الامريكية

♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥

ألبانيا :لبن الحمير يعالج كورونا ويقوي المناعة.

وكالات- اثيرنيوز
ارتفع الإقبال على تناول حليب الحمير في ألبانيا مع انتشار مزاعم وسط السكان حول دوره في الحماية من الإصابة بفيروس كورونا.
ويلقى حليب الحمير إقبالا كبيرا بالرغم من سعره المرتفع إلى 50 يورو لليتر الواحد في بلد بالكاد يبلغ متوسط الأجر الشهري فيه 400 يورو.
ويقول المواطن الألباني إلتون كيكيا، الذي ترك قبل سنتين عمله في الصحافة ليتفرغ للعمل في المزرعة العائلية الصغيرة في بلدة بابر إن “الطلب على حليب الأتان، وهي أنثى الحمار، شهد ارتفاعا شديدا، خصوصا خلال الأشهر الأخيرة في ظل ازدياد الإصابات” التي تخطت 45 ألفا في ألبانيا.

ولا يزال إنتاج حليب الحمير هامشيا في ألبانيا وهو يقتصر على مزرعتين فيهما بضع عشرات من الحمير.
وتضم ألبانيا نحو 50 ألف حمار، بحسب تقديرات صحفية وبسبب التصحر في الريف والتمدد الحضري وتحديث الأنماط الزراعية، تتراجع أعداد الحمير بشدة في البلد منذ سنوات، وفق معهد الإحصاءات.

♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥

بزعم أن “ساكنها شيطان”.. ضرب طفلة عمرها 4 أعوام حتى الموت
وكالات- اثيرنيوز

لقيت طفلة تبلغ من العمر 4سنوات مصرعها بعد أن تعرضت للضرب حتى الموت والغرق في بركة جليدية على يد اثنين من الجيران زعما أنه كان بداخلها شيطان.
والقي القبض على إيثان جويل ماست (35 عامًا)، وكورتني تايلور أومين (21 عامًا). يوم الاثنين للاشتباه في قتلهما لطفلة التي تسكن في نفس الشارع معهما بمقاطعة بينتون بولاية ميسوري الأمريكية.
وقالت شرطة مقاطعة بينتون، إنه تم استدعاؤها إلى مكان الحادث بعد ورود تقارير عن “اضطرابات منزلية محتملة”.
وسمح والد الطفلة، للضباط بالدخول وقادهم إلى الطابق العلوي حيث عثر عليها ملقاة على الأرض. بجوار سرير بطابقين ملفوفة في بطانية وردية، وكانت تظهر عليها جروح مفتوحة، وكدمات من علامات الحزام.
وسأل الضابط الأب “كيف يمكنه السماح للناس بفعل ذلك مع أسرته”، فيما برر ذلك بأنه كان بداخلها “شيطان”، بحسب الادعاء.
واعترف ماست بضرب صبي يبلغ من العمر عامين بملعقة خشبية. كما اعترف أيضًا بالاعتداء الجسدي على فتاة تبلغ من العمر 4سنوات، وجعلها وشخص آخر يذهبان إلى بركة قريبة.
وفي منشور على موقع “فيس بوك”، قالت مقاطعة بينتون: “صرح والد أحد سكان كول كامب الريفي، أن ابنته تعرضت للضرب. وغُمرت في بركة، ثم تُركت لتتجمد في الضفة قبل إعادتها إلى المنزل”.
“كما تعرضت والدة المتوفى وطفل يبلغ من العمر عامين للضرب المبرح”، بحسب المصدر ذاته.
وقال المحققون، إن القضية مستمرة وليس من الواضح ما إذا كان آباء الأطفال سيواجهون اتهامات.

ويواجه كلا المتهمين عملة قتل من الدرجة الثانية، وتهمة اعتداء جنسي من الدرجة الأولى، وثلاث تهم اعتداء من الدرجة الأولى.
ويُحتجز المتهمان في سجن مقاطعة بينتون بعد أن دفعا ببراءتهما من جميع التهم في جلسة استماع يوم الثلاثاء.

 

♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥♥

طفل سوري يصل الي هولندا سيرا علي الاقدام
الخرطوم- وكالات-اثيرنيوز

فوجئت إحدى الموظفات، في محطة وقود هولندية وهي مغربية بـ طفل سوري يرتدي ملابس ممزقة يطلب مساعدتها، وبدا الطفل متعباً للغاية وهو يطلب الطعام من عاملة المحطة المغربية الجنسية التي استطاعت التحدث إليه وتفهم ما يطلبه برغم بكائه.

وتناقلت مواقع إخبارية قصة الطفل السوري التي بثتها إذاعة “برابانت” الهولندية. التي لم تشر إلى تاريخ حدوث الواقعة.

وبحسب الإذاعة فإن قسماً لـ الشرطة الهولندية تلقى بلاغاً يفيد بوجود طفل يبدو أنه وصل وحيداً إلى محطة وقود عند الطريق السريع A67 الواقعة في قرية هيلينافين.

وقال الشرطي فرانس فاخاماكرس، الذي أشرف على الطفل، إنه لا يستطيع تخيل كم على الشخص أن يكون يائساً من أجل أن يرسل ابنه بمفرده كل هذه المسافة من أجل مستقبل أفضل؟

وأشار الشرطي إلى أن عاملة المحطة قد اعتنت بالصبي جيداً وعاملته بلطف، وأضاف: “عندما وصلنا إلى المحطة كان يأكل شطيرة، كان على معطفه شق كبير، وكان بجانبه كيس كبير فيه ألبسة، وكان معه هاتف، لكن بلا رصيد.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *