اعترافات الفريق هلال الطاهر رئيس الحركة الشعبية القومية ورئيس منبر السودانين الوحدوين الحر حول قضايا الراهن السياسي…

 

الخرطوم- اثير نيوز

اعترافات احد قادة السلام ومن اختاروا اسكات صوت البندقية ومن عادوا للداخل وكان خيارهم اطفاء نيران النزاع بمهرهم لوحة السلام بارواحهم. وانحيازهم للسلام.
الفريق هلال محمد طاهر رئيس الحركة الشعبيةالقومية واحد قيادات السلام والتعايش السلمي ..في اعترافات ما بعد الانتقالية وقبل التشكيل الحكومي الجديد..
ماذا قال سعادة الفريق هلال؟؟ حول قضايا الساعة. في بيانه الصادر اليوم.؟؟

نص البيان..

التطبيع مع إسرائيل. نحن في ظل ثورة ديسمبر المجيده ((حريه /سلام /عداله)).
ثورة ارتوت الأرض بدم الشهداء الشباب ضحوا من أجل سودان العزه والكرامه لقد ادي ذلك الي توحيد الشعب السوداني قاطبه.
تكونت الحكومه الانتقاليه وبوثيقه دستوريه على عجل خوفا من طمع العسكر للاستفراد بالسلطه لسد الطريق أمامهم وكان على رأس إزاحة النظام تجمع المهنيين واعلان قوي الحريه والتغير، وسرعان ماتبدلت الأحوال فخرج تجمع المهنين من منظومة التغيير ورفض المشاركه في السلطه وانقسم هو نفسه بين مشارك ورافض. وقد خلت الساحه تماما لإعلان قوي الحريه والتغير @ تم تشكيل المجلس السيادي الحالي واتبعه مجلس الوزراء يتقدمه د عبدالله حمدوك وولاة الولايات عسكر. ولاذكر للمجلس التشريعي المنصوص عليه بالوثيقه الدستوريه بنسب محدده قسمة ((ضيزي)). صاحبت فترة الانتقاليه غير المحسوبه على الانتقاليه سنه كامله بكثير من الاحتككات القبلية في دارفور وجنوب كردفان وكسلا والقصارف والبحر الأحمر بعضها لم تنطفي حتى الآن ،وبعدها ضجت الساحه لتغير الولاة العسكريين، وتم التغيير بين مؤيد ومعارض واستفحل الأمر وادي لمواجهات وعنف قاد الي ازهاق أرواح من السودانيين بولاية كسلا ،وبلغ السيل الزبي تم تغير الوالي بعد (((خراب سوبا)))).

الغلاء الطاحن والسوق المتقده نارها وصفوف الرغيف والغاز والوقود، صم يخرج وزير العدل بتعديلات في القانون، ركز على القيم والأخلاق المسنوده بالاسلام، وهنا ضجت الساحه بالاسافير والسوشال ميديا بذلك وانقسم السودانين بين مؤيد ومعارض. لذلك.
ثم اتفاق سلام جوبا الذي تحدث المتحدثون وتغني المغنون وشمت الشامتون وعارضه المعارضون وحتى الآن لم يدرج بالوثيقه الدستوريه التي تحكم السودان. @

والان التطبيع مع إسرائيل. هذا الملف مسار جدل منذ ترتيب الراحله بت((قدح الدم)). لقاء ريس مجلس السياده الفريق اول عبدالفتاح البرهان مع رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو المتهم باصوله السودانيه في عنتبي بيوغندا، وبرعاية الرئيس يوري موسفيني المطبع اصلا مع الصهاينه كان حديث كل السودانيين، والادهي والأمر من ذلك إنكار د.عبدالله حمدوك ريس مجلس الوزراء وعدم علمه بذلك الأمر، واخيرا بين صفوف الخبر والوقود والغاز لقد اكتملت حلقة التطبيع دون علم السودانيين ببنود التطبيع ،وماتم الأتفاق عليه للتتطبيع يتوجب الالمام به من كل السودانين لقول كلمتهم فيه لكن مايحاك بالخفاء وبعيدا من العيون يثير الشكوك والظنون، ويتم رفضه حتى لوكان صحيحا، للأسف الشديد الثوره الديسمبريه جمعت السودانيين، والانتقاليه شتت الامه السودانيه ،الرجاء عدم الاستفراد بادارة الشعب والدخول في الشأن العام بخفاءوتستر، وأمر التطبيع مع إسرائيل امر يخضع لمزاج وموافقة الاغلبيه، نسعي من أجل سودان يعتمد على موارده الذاتيه، وعدم أسر ارادته ،فمصلحة السودان تكمن في الإنتاج وموارده الذاتيه .
وكان الأجدر ان تقف الانتقاليه على ملفات١/حلاليب وشلاتين2/الفشقه /3ابيي.

والتتطبيع مع السوق الان أخطر لنا من اسرائيل وصوت الحق يعلو ولايعلي عليه.

ولنا عوده. فريق /هلال محمد طاهر رئيس الحركه الشعبيه القوميه ورئيس منبر السودانيين الوحدويين الحر آليات بناءالسلام وإعادة الثقة ملتقى التعايش السلمي ونبذ العنف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *