الحركة الشعبية القومية تدفع ب70الف مقاتل دعما للقوات المسلحة دون شروط

بسم الله الرحمن الرحيم
الحركة الشعبية القومية تدفع ب70الف مقاتل دعما للقوات المسلحة دون شروط

الخرطوم-اثير نيوز
اصدرت ادارة الكفاح المسلح بقيادة الحركة الشعبية القومية بيانا زيل بتوقيع رئيس الحركة الفريق هلال محمد طاهر رئيس منبر السودانيين الوحدويين الحر آليات بناء السلام واعادة الثقة ملتقي التعايش السلمي ونبذ العنف..وقد اعلنت الحركة الشعبية القومية عبر البيان جاهزيتها لخوض معركة الكرامة ضد المغتصبين لارض الوطن ولكل من يجرؤ وتسول له نفسه النيل من وحدة البلاد وتهديد اراضيه..واكدت الحركة الشعبية دفعها بعدد 70 ااف مقاتل بمختلف الجبهات من اجل الدفاع عن الارض والعرض بالفشقه وحلايب وشلاتين..ودعت الجبهة الشعببة القومية بانهاء اجل قوات بمنطقة اليونسفا مؤكدة قدرتها في بسط السلام ونيل الحقوق

نص البيان-
عااااااااااااااااااجل وهام
بيان. توصيحي

تعلن ادارة الكفاح المسلح
بقيادة الحركه الشعبيه القوميه

الشكر اجزله للقوات المسلحة
التي اتاحت فرصه المشاركه
لمنسوبينا بمنبر السودانيين الوحدويين الحر آليات بناالسلام وإعادة الثقة ملتقى التعايش السلمي ونبذ العنف

في معارك العزه والكرامه
بالجبهه الشرقيه بالفشفه
الحرب المفروض علينا
افادوا ان وجدوا افضل
معامله من القوات المسلحة
وتقييم حقيقي نتج من صدق
المشاركه باعتبارها هم وطني
يهم كل السودان
استيطان اثيوبي غاشم
لايراعي المواثيق والعهود
الدوليه واالاعراف وحسن
الجوار
عليه سوف نعلن جاهزيتنا
للمشاركه في كل شبر للوطن

والدفع بقوات أثرت السلام
وظلت متواجده بالداخل
تنبذ الحرب والاقتتال
بين ابناء الوطن الواحد
وجاهزيتنا بكل حدود
السودان للدفاع عن العقيده والوطن دون شروط
الوطن فوق الجميع
وسوف نتعاون مع القوات المسلحة في دحر المغتصبين
اراضي السودان في
الفشقه وحلايب وشلاتين

دفاعا عن الأرض والعرض

وسوف ننسق مع القوات المسلحة في ذلك
للدفع بعدد ٧٠ الف مقاتل
بمختلف الجبهات
مشاركه خالصه لوجه الله
ومهرا لثورة ديسمبر المجيده
(((حريه /سلام /وعداله)))

في سبيل الوطن والكرامه
ننادي بإنهاء اجل اليونسفا
بمنطقه ابيي لنا المقدره في بسط السلام ونيل الحقوق

وطنا وطنا وطنا وطنا

ولانامت أعين الجبناء

فريق /هلال محمد طاهر رئيس منبر السودانيين الوحدويين الحر آليات بناالسلام وإعادة الثقة ملتقى التعايش السلمي ونبذ العنف وريس الحركه الشعبيه القوميه

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *