قهر الجيش الذى لا يقهر .. بروفيسور صلاح الدين خليل ابوريان

قهر الجيش الذى لا يقهر

بروفيسور صلاح الدين خليل أبو ريان

أمام ضربات المقاومة الموجعة هى عندى بداية معركة التحرير الكبرى، وستنتصر المقاومة والله ينصر من يدافع عن حقه بايمان.

فقد هرب الجميع وضربات المقاومة تلاحقهم، الكل بدا يئن كبعير ذبح
والله ينصر من يدافع عن حقه بايمان.
نتنياهو شعر بالهزيمة اتصل بأسياده الامريكان: يحاربوننا بوحشية!!
لا يا جبان.. بمهارة قتالية وتكتيكية وعقيدة وطنية بالإضافة إلى استراتيجية الخداع الميدانى التى أذهلت العدو وحليفته، إصابتهما هستيريا الخوف فأصبح العدو الإسرائيلي يضرب المبانى والنساء والاطفال والمقاومة في العمق تنتقل من نصر إلى نصر لأنها تمتلك الأمل وتثق فى الله.

كنت اتوقع من بريطانيا التى سلمت فلسطين لميليشيات اليهود وترغمها بتنفيذ قرارات الأمم المتحدة للأسف لم تعد بريطانيا تنادي بحقوق الإنسان وأمريكا ستفتقد الشرق الأوسط إن وافقت علي إجتياح غزة بريًا علما بأن مصالحها فوق كل شي أما جامعة الدول العربية فـ كالعادة جسم بلا روح.
الشعب السوداني يقف مع المقاومة وشهداء المقاومة ينامون في تراب غزة الطاهر وهم يعلمون أن دولتهم آتية لا محالة..
عاش كفاح الشعب الفلسطيني..
إن ينصركم الله فلا غالب لكم..

مقالات ذات صلة