مقتطفات من حديث عضو مجلس السيادة الانتقالي الأستاذ محمد الفكي سليمان عبر تلفزيون السودان القومي

الخرطوم اثيرنيوز

الفكي: لن يوقفنا الكلام الذي سمعناه من بعض الجهات والمزايدة ستقودنا لطريق محفوف بالمخاطر ومسدود.

الانقلاب الأبيض ليس تحريك الدبابات ولكن حديث البرهان ونائبه هو انقلاب.

اجتماعاتنا أصبحت لا تصل لعملية سياسية ولا نتائج اطلاقاً وهناك انسداد في الأفق أي اجتماع يوجد به مدنيين مع عسكريين لا يصل إلي أي نتيجة.

كنا نتناقش ولكن الآن هنالك انسداد ف الافق.

شخص من داخل الاجتماع بيننا طالبنا بأن لا نستعجل لتلافي الأمر الذي يحدث ف الشرق.

مشكلة الشرق ف الخرطوم وليست ف الشرق.

طاولة النقاش بيننا والعسكررين لم تؤتي فعاليتها كما السابق، نود الجلوس من جديد للتفاوض والتأكيد على الوثيقه الدستورية.

الفكي: ملف القضاء والقضايا الأخرى لا تحتاج لأموال بل لإرادة سياسية.

الفكي: لماذا حتي الآن لم يتم محاكمة من هم في السجون الان؟! طالب أحد المدنيين فتوى من وزارة العدل حول تفسير هذا النص وطالب أحد العسكريين أن نتناقش سياسياً قبل الذهاب لوزير العدل.

الفكي: أمر انتقال السلطة أمر مهم وليس ثانوي ويفترض أن تكون نوفمبر القادم.

الفكي: العلاقة الشخصية جيدة جدًا وهنالك تواصل وتآنس لكن من الناحية السياسية ليست بخير، وكنا بخير وتوافق في الفترات السابقة لكن الان هنالك تخندق وعدم توافق بين المكونين.

طاولة النقاش بيننا والعسكررين لم تؤتي فعاليتها كما السابق، نود الجلوس من جديد للتفاوض والتأكيد على الوثيقه الدستورية.

الفكي: ملف القضاء والقضايا الأخرى لا تحتاج لأموال بل لإرادة سياسية.

الفكي: لماذا حتي الآن لم يتم محاكمة من هم في السجون الان؟! طالب أحد المدنيين فتوى من وزارة العدل حول تفسير هذا النص وطالب أحد العسكريين أن نتناقش سياسياً قبل الذهاب لوزير العدل.

الفكي: أمر انتقال السلطة أمر مهم وليس ثانوي ويفترض أن تكون نوفمبر القادم.

الفكي: العلاقة الشخصية جيدة جدًا وهنالك تواصل وتآنس لكن من الناحية السياسية ليست بخير، وكنا بخير وتوافق في الفترات السابقة لكن الان هنالك تخندق وعدم توافق بين المكونين.

الوثيقة الدستورية نصّت على استلام المدنيين لرئاسة مجلس السيادة الانتقالي في شهر مايو الماضي، واتفاقية السلام مددت هذه الفترة حتى شهر نوفمبر القادم، ونحن كمدنيين على استعداد لتسمية رئيس مجلس السيادة القادم اليوم، وهـذا بتحليلـي سبب لما يفعله البرهان

– لا بد من التفريق بين القوات المسلحة وبين أعضائها المتقلدين مناصب سياسية

– انتقاد العسكريين بمجلس السيادة لا يعني انتقاد المؤسسة العسكرية

– ما يحدث من دمار للمؤسسات والبنى التحتية سببه الانقلابات العسكرية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *